مدارات شعبية

اوجعنا رحيلك يا عبدالله

ادرك بأن نهاية كل حي الموت الا ان مشاعر الفقد والشعور برحيل الاحبة مؤلم الى حد الوجع ببالغ الاسى تلقيت خبر موت الصديق الشاعر عبدالله الراشد اثر حادث مروري ولازلت اشعر بأنني في دائرة صدمة الخبر رغم ايماني بأن الموت مصير سوف يسير الىه كل البشر ولكن يظل فراق الاصدقاء ليس بالامر الهين خصوصا اصحاب القلوب البيضاء من امثال عبدالله الذي عرفته شاعرا جميل مشرق الوجه دمث الاخلاق وكريماً ووفياً ومحباً للجميع رحل عن دنيانا الفانية وسوف يبقى خالداً في أنفسنا أسأل الله الذي وسعت رحمته كل شي ان يسكنه فسيح جناته ويحسن عزاء اهله وذويه ومحبينه وكل عشاق الكلمة الجميلة وإنا لله وإنا اليه راجعون

ومضة :
عندما يموت شاعر تفتقد الحياة جزء من بريقها

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى