المجتمع

وفاة وزير الصحة الأسبق الدكتور #أسامة_شبكشي

أنتقل إلى رحمة الله  معالي الدكتور أسامه عبدالمجيد شبكشي، وزير الصحة سابقًا.وكتب حسن شبكشي في حسابه في موقع التدوين المصغر (تويتر)؛ بقلوب يملؤها الحزن والألم وبرضا تام بقضاء الله وقدره ننعى العم الغالي الدكتور أسامة شبكشي الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم وسيصلى عليه بعد صلاة العصر اليوم في مسجد الجفالي بجدة ومن ثم يدفن بمقبرة أمنا حواء.اسأل الله ان يتغشاه بالرحمة والمغفرة وانا لله وانا اليه راجعون.

ونعى الفقيد عدد من محبيه، وغرد الدكتور هاشم عبده هاشم، بكل ألم الدنيا وحزنها أودع أخي وحبيبي الدكتور اسامه شبكشي الذي اختاره الله الى جواره في يوم جمعه من أيام الشهر الكريم ولا أملك وأنا اودعه إلا أن أسأل الله له المغفرة والرحمة وأن يكتب له الجنه وأعزي فيه أخاه الحبيب السفير فوزي شبكشي وابنته وحرمه وكافة أفراد الاسرة الكريمة ونفسي .

وغرد خالد الصواف،اللهم أرحم أخونا الأكبر عبدك ⁧‫#أسامة_شبكشي‬⁩، وأغفر له وتجاوز عنه ووسع مدخله وأكرم وفادته وثبته بالقول الثابت ونور قبره وبفضلك وقدرتك يا رب أجعل مثواه الجنة وموتانا وموتى المسلمين، العزاء لكم آل شبكشي وخاصة إبنته ولذويكم ولنا كأصدقاء ورفقاء عمل ومحبين إنا لله وإنا إليه راجعون.

وغرد المستشار الإعلامي جابر القرني، رحم الله الدكتور ⁧‫#اسامه_شبكشي‬⁩ خدم وطنه طبيباً وأستاذاً جامعياً ومديراً لجامعة الملك عبدالعزيز ووزيراً للصحة وسفيراً لخادم الحرمين الشريفين في ألمانيا كان خلالها نعم المسؤول ورجل الدولة القدير ،غفر الله له وجعل ما أصابه من مرض أجراً وطهوراً ورفعة لمنزلته .

المناصب التي تقلدها
-عضو مجلس إدارة مركز الملك فهد للعلوم الطبية.

-عضو مجلس إدارة المستشفى الجامعي.

-محاضر في كلية الطب جامعة الملك عبد العزيز بجدة .

-عضو مجلس كلية الطب والعلوم الطبية .

-عضو لجنة التنسيق بين المستشفيات في المنطقة الغربية .
-وكيل جامعة الملك عبد العزيز للدراسات العليا والبحث العلمي في يناير 1991.
-مشرف على مستشفى جامعة الملك عبد العزيز بجدة.
-عميد كلية العلوم الطبية بجامعة الملك عبد العزيز.
-مدير لجامعة الملك عبد العزيز بجدة في ديسمبر 1993.
-وزيراً للصحة في أغسطس 1995.
-مستشار في الديوان الملكي.
-سفير المملكة في ألمانيا.

حياته الشخصية
أب لابنة “مايا” وهي متزوجة، وفقد ابنه الوحيد “عبدالمجيد” في حادث سير في جدة في يوم اعتبره أسوأ أيام حياته.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى