وأوضح وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية ، بدر بن عبدالله الفريح، ضرورة توفير وتسخير جميع الخدمات التوجيهية والإرشادية وتقديمها وفق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لخدمة الزوار والمعتمرين.
وقال وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والارشادية: إن الوكالة جندت جميع خدماتها التوجيهية والإرشادية ممثلة في الإدارة العامة لشؤون المصاحف والكتب والإدارة العامة لشؤون التطويف والمطوفين والإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية والإدارة العامة لهيئة المسجد الحرام، وفق الخطط والرؤى المعدة لذلك.
وأوضح عن استعداد الإدارة العامة لشؤون المصاحف والكتب، و أنها قامت بتزويد الدواليب والأرفف المخصصة بالمصاحف وتراجم معاني كلمات القرآن الكريم، ومصاحف برايل وتجديدها، وكذلك التفاسير الميسرة، حيث بلغ عدد المصاحف (95,473) داخل المسجد الحرام ، كما قامت الإدارة بعملية تنظيف وتعقيم الدواليب والمصاحف الموجودة في أروقة المسجد الحرام، شملت الدواليب والمصاحف الموجودة في توسعة الملك فهد -رحمه الله- والتوسعة السعودية الثالثة.
وقال: نظراً لأهمية أداء شعيرة الطواف وفق هدي المصطفى – صلى الله عليه وسلم- فقد خصصت الوكالة أكثر من 40 مطوفًا في المسجد الحرام ممن لديهم الزاد في العلم الشرعي، يشاركون في تقديم خدمة التطويف، وتلبية طلبات المعتمرين ومرافقتهم لأداء نسكهم، وفق هدي المصطفى -صلى الله عليه وسلم- مع ضرورة تقيدهم جميعاً بالإجراءات الاحترازية.
وبين الشيخ الفريح أن أبرز ما يميز الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية هو تعدد اللغات في إجابة السائلين، حيث استعدت الوكالة لاستقبال المعتمرين والمصلين بتوفير المترجمين و توزيعهم على المواقع المخصصة لإرشاد السائلين مع أصحاب الفضيلة المشاركين، وترجمة الأسئلة الواردة باللغة المناسبة للزائر والمعتمر، عبر ما يقارب (7) مواقع داخل المسجد الحرام، كما يوجد (4) مكاتب للرد على السائلين هاتفياً، يقوم عليها (32) شيخا مشاركا و عددا من القضاة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات على مدار (24) ساعة.
وأشار وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية إلى استعداد جانب التوعية الرقمية والنصح، من خلال الإدارة العامة لهيئة المسجد الحرام في توجيه الزائرين، مع الحرص على ظهور الموظفين في الإدارة بمظهر المحتسب والقدوة المتزن، كونها واجهة شرعية تمثل العمل الإرشادي ومشاركتها في اللجان الميدانية الداخلية والخارجية، وترتيب الجنائز مع الجهات المختصة وذات العلاقة.
وختم حديثه ،بأن هذه الجهود والبرامج تفخر بها وكالة الشؤون التوجيهية والإرشادية لما لها من ارتباط بشرف المكان والزمان، ولما تحظى به من متابعة وتوجيهات من الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، تحقيقاً لتطلعات ولاة الأمر في العناية بقاصدي بيت الله الحرام.
وقال وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والارشادية: إن الوكالة جندت جميع خدماتها التوجيهية والإرشادية ممثلة في الإدارة العامة لشؤون المصاحف والكتب والإدارة العامة لشؤون التطويف والمطوفين والإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية والإدارة العامة لهيئة المسجد الحرام، وفق الخطط والرؤى المعدة لذلك.
وأوضح عن استعداد الإدارة العامة لشؤون المصاحف والكتب، و أنها قامت بتزويد الدواليب والأرفف المخصصة بالمصاحف وتراجم معاني كلمات القرآن الكريم، ومصاحف برايل وتجديدها، وكذلك التفاسير الميسرة، حيث بلغ عدد المصاحف (95,473) داخل المسجد الحرام ، كما قامت الإدارة بعملية تنظيف وتعقيم الدواليب والمصاحف الموجودة في أروقة المسجد الحرام، شملت الدواليب والمصاحف الموجودة في توسعة الملك فهد -رحمه الله- والتوسعة السعودية الثالثة.
وقال: نظراً لأهمية أداء شعيرة الطواف وفق هدي المصطفى – صلى الله عليه وسلم- فقد خصصت الوكالة أكثر من 40 مطوفًا في المسجد الحرام ممن لديهم الزاد في العلم الشرعي، يشاركون في تقديم خدمة التطويف، وتلبية طلبات المعتمرين ومرافقتهم لأداء نسكهم، وفق هدي المصطفى -صلى الله عليه وسلم- مع ضرورة تقيدهم جميعاً بالإجراءات الاحترازية.
وبين الشيخ الفريح أن أبرز ما يميز الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية هو تعدد اللغات في إجابة السائلين، حيث استعدت الوكالة لاستقبال المعتمرين والمصلين بتوفير المترجمين و توزيعهم على المواقع المخصصة لإرشاد السائلين مع أصحاب الفضيلة المشاركين، وترجمة الأسئلة الواردة باللغة المناسبة للزائر والمعتمر، عبر ما يقارب (7) مواقع داخل المسجد الحرام، كما يوجد (4) مكاتب للرد على السائلين هاتفياً، يقوم عليها (32) شيخا مشاركا و عددا من القضاة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات على مدار (24) ساعة.
وأشار وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية إلى استعداد جانب التوعية الرقمية والنصح، من خلال الإدارة العامة لهيئة المسجد الحرام في توجيه الزائرين، مع الحرص على ظهور الموظفين في الإدارة بمظهر المحتسب والقدوة المتزن، كونها واجهة شرعية تمثل العمل الإرشادي ومشاركتها في اللجان الميدانية الداخلية والخارجية، وترتيب الجنائز مع الجهات المختصة وذات العلاقة.
وختم حديثه ،بأن هذه الجهود والبرامج تفخر بها وكالة الشؤون التوجيهية والإرشادية لما لها من ارتباط بشرف المكان والزمان، ولما تحظى به من متابعة وتوجيهات من الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، تحقيقاً لتطلعات ولاة الأمر في العناية بقاصدي بيت الله الحرام.