أولًا: نرحب بك عبر هذا اللقاء الخاص متمنياً أن يظهر بالصورة المشوقة للمتابعين ؟
ج / أهلاً وسهلاً بكم وأشكرك أخوي أحمد وأشكر صحيفة مكة الإلكترونية الرائعة على الإستضافه .
ثانيًا:حدثنا عن شخصك الكريم؟
ج / نايف محمد السهلي مصور متعاون مع الاتحاد السعودي ومصور في رابطة الدوري السعودي ومصور للهلال ولجميع الأحداث الرياضية والعالمية .
ثالثًا: كيف كانت بدايتك مع العدسة أو الفن الفوتوغرافي؟
ج / بداياتي كانت بكاميرا الجوال كأغلب زملائي المصورين ومع الوقت دخلنا عالم الإحتراف في التصوير .
رابعًا: ما أول كاميرا اقتنيتها في رحلة التصوير ومانوعها ؟
ج / كانون ونوعها D400
خامسًا: أذكر لنا موقف صادفك في أحد تغطياتك التصويرية ؟
ج / تصوير سمو ولي العهد حفظه الله .
سادسًا: هل هناك مصورين لفتوا نظرك في بدايتك؟
ج / نعم وتعلمت منهم الكثير .. الزملاء يوسف الدبيسي ..وعلي العريفي .
سابعًا: هل هناك صورة معينة ما زالت راسخة في بالك وقريبة منك؟.
ج / نعم صورة سمو ولي العهد حفظه الله وصورة تتويج نادي الهلال بدوري أبطال اسيا .
ثامنًا: من وجهة نظرك ما هي مميزات المصور الناجح؟
ج / مبدع وخيالى – يتميز المصور المحترف بالإبداع والخيال، الذى يساعده على إختيار الأماكن المناسبة للتصوير، والزوايا المختلفة، ليلتقط فى النهاية صورة فنية رائعة تحمل الكثير من المعنى.
تاسعًا: كلمة أخيرة توجهها للمصورين المبتدئين؟
ج / لا يكفي تعلم كل شيء يخص التصوير الفوتوغرافي بشكل نظري، فيجب على المصور التدرب عملياً على استخدام الكاميرا، مثلما يحتاج المحرر الصحفي إلى معرفة استخدام لوحة مفاتيحه بشكل عفوي.
لكن ليس الهدف هو القدرة على استخدام الكاميرا بسهولة، بل هو التقاط صور استثنائية بسلاسة دون أن تقف الكاميرا عقبة بوجه ذلك. وبالتالي يجب على المصور المبتدئ التدرب بإستمرار أينما كان وعلى أي كان، ولا توجد مشكلة في حال كانت الصور سيئة؛ فليس من الضروري الاحتفاظ بها، أو أن يراها أحد.
