[B]جدة / صحيفة مكة الألكترونية
[COLOR=orangered]* كيف كانت البداية وهل واجهت صعوبة؟[/COLOR] واجهت صعوبة في مخارج الحروف والتجويد … أما الحفظ فلا مشكلة والحمد لله بدأت مع الشيخ عبدالله عبده حسين وهو حافظ ومجاز في مسجد الملك عبدالعزيز ودرست عنده في ذلك المسجد حفظت خلالها 10 أجزاء –ولله الحمد-… ثم انتقلت إلى مسجد صلاح كرامة وأتممت حفظ القرآن في عامين ونصف. [COLOR=orangered]* كم كنت تحفظ يومياً؟[/COLOR] أحفظ يومياً بمعدل صفحتين إلى ثلاث صفحات أما المراجعة فأراجع يومياً جزءين في مسجد صلاح صباحاً وفي مسجد الملك عبدالعزيز مساء. [COLOR=orangered]*كيف استطاع العم عبد الله أن يتنقل بين مسجدين للحفظ والمراجعة رغم سنه ومعاناته وأن يحفظ القرآن في هذه الفترة البسيطة ؟[/COLOR] يقول أستاذه مرتضى: العم عبدالله لديه ذاكرة قوية وهمة عالية فاقت الشباب وهو يومياً يمشي ستة كيلو ماشياً على قدميه -رغم انه يشكو من آلام -لكي يراجع ما حفظه من كتاب الله صباحاً في مسجدنا ومساء في مسجد الملك عبدالعزيز وهذا أثمر بتتويجه أكبر حافظ لكتاب الله ..وبنسبة 91% وتقدير ممتاز. [COLOR=orangered]* درست في احد حلقات الكبار كيف وجدتها؟[/COLOR] عندما علمت أن هنالك حلقات للكبار أسرعت بالالتحاق بها فكانت السبب لدخولي الحلقات – بعد توفيق الله- وهي فكرة عظيمة ورائدة أعطت كبار السن والموظفين فرصة لكي يلتحقوا بالحلقات من جديد بعد أن انقطعوا عنها لظروف العمل ونحوها وهنا أحب أن اشكر الجمعية التي ساعدتني على حفظ كتاب الله. [COLOR=orangered]* كلمة شكر لمن تحب تقديمها؟[/COLOR] لله أولاً ثم لزوجتي وأبنائي وخصوصاً عثمان الذي يحفظ كتاب الله ولا أنسى ومعلميّ الأستاذين الفاضلين مرتضى الحسن وعبد الله حسين ولكل من ساعدني في إتمام الحفظ. [COLOR=orangered]* ما هي خطوتك القادمة؟[/COLOR] بدأت في دراسة التجويد وتعلم تفسير القران . [COLOR=orangered]* نصيحة تقدمها لحفظة كتاب الله الكريم؟[/COLOR] أشجعهم على حفظ كتاب الله لأن التعليم أساساً من القرآن وإن حفظوا القران تمكنوا من التعلم بسهولة وأشجع الآباء والشباب أن يحفظوا القران لكي يعلموا أبنائهم من بعدهم.[/B]
سبعيني أكبر حافظ للقرآن في جدة تخرج من حلقات الكبار بمركز خدمة المجتمع بتحفيظ جدة يتنقل من مسجد يحفظ فيه وآخر يراجع فيه بهمة عالية وإصرار عجيب!! حتى حفظ القرآن وصار من حفاظه المتقنين
ولكن ما هي قصة هذا السبعيني وكيف استطاع حفظ كتاب الله في مدة قصيرة؟
يقول عبد الله: اسمي عبدالله محمد موسى تجاوزت السبعين عاماً بقليل.. . بدايتي مع القرآن عند ما كنت صغيراً حفظت جزءين ولكني توقفت وأخذتني مشاغل الحياة.. ونسيت ما حفظت.
[COLOR=orangered]* كيف كانت البداية وهل واجهت صعوبة؟[/COLOR] واجهت صعوبة في مخارج الحروف والتجويد … أما الحفظ فلا مشكلة والحمد لله بدأت مع الشيخ عبدالله عبده حسين وهو حافظ ومجاز في مسجد الملك عبدالعزيز ودرست عنده في ذلك المسجد حفظت خلالها 10 أجزاء –ولله الحمد-… ثم انتقلت إلى مسجد صلاح كرامة وأتممت حفظ القرآن في عامين ونصف. [COLOR=orangered]* كم كنت تحفظ يومياً؟[/COLOR] أحفظ يومياً بمعدل صفحتين إلى ثلاث صفحات أما المراجعة فأراجع يومياً جزءين في مسجد صلاح صباحاً وفي مسجد الملك عبدالعزيز مساء. [COLOR=orangered]*كيف استطاع العم عبد الله أن يتنقل بين مسجدين للحفظ والمراجعة رغم سنه ومعاناته وأن يحفظ القرآن في هذه الفترة البسيطة ؟[/COLOR] يقول أستاذه مرتضى: العم عبدالله لديه ذاكرة قوية وهمة عالية فاقت الشباب وهو يومياً يمشي ستة كيلو ماشياً على قدميه -رغم انه يشكو من آلام -لكي يراجع ما حفظه من كتاب الله صباحاً في مسجدنا ومساء في مسجد الملك عبدالعزيز وهذا أثمر بتتويجه أكبر حافظ لكتاب الله ..وبنسبة 91% وتقدير ممتاز. [COLOR=orangered]* درست في احد حلقات الكبار كيف وجدتها؟[/COLOR] عندما علمت أن هنالك حلقات للكبار أسرعت بالالتحاق بها فكانت السبب لدخولي الحلقات – بعد توفيق الله- وهي فكرة عظيمة ورائدة أعطت كبار السن والموظفين فرصة لكي يلتحقوا بالحلقات من جديد بعد أن انقطعوا عنها لظروف العمل ونحوها وهنا أحب أن اشكر الجمعية التي ساعدتني على حفظ كتاب الله. [COLOR=orangered]* كلمة شكر لمن تحب تقديمها؟[/COLOR] لله أولاً ثم لزوجتي وأبنائي وخصوصاً عثمان الذي يحفظ كتاب الله ولا أنسى ومعلميّ الأستاذين الفاضلين مرتضى الحسن وعبد الله حسين ولكل من ساعدني في إتمام الحفظ. [COLOR=orangered]* ما هي خطوتك القادمة؟[/COLOR] بدأت في دراسة التجويد وتعلم تفسير القران . [COLOR=orangered]* نصيحة تقدمها لحفظة كتاب الله الكريم؟[/COLOR] أشجعهم على حفظ كتاب الله لأن التعليم أساساً من القرآن وإن حفظوا القران تمكنوا من التعلم بسهولة وأشجع الآباء والشباب أن يحفظوا القران لكي يعلموا أبنائهم من بعدهم.[/B]