
احْتَفَتِ الشَّاعِرَةُ والأديبة مِنْى الْبَدْرَانِي (خَنْسَاءُ الْمَدِينَةِ)، أَحَدُ أَبْرَزِ رُوَّادِ الْمُلْتَقَى الْعَرَبِيِّ لِلْأَدَبَاءِ ، بِصُدُورِ بَاكُورَةِ أَعْمَالِهَا الشِّعْرِيَّةِ، دِيوَانِهَا بعنوان “عَلَى شَفَةِ الْأَلْحَانِ”، فِي مَعْرِضِ الرِّيَاضِ لِلْكِتَابِ 9 اكتوبر 2025م، فِي جَنَاحِ B202.
وَيَأْتِي هَذَا الْإِنْجَازُ الْأَدَبِيُّ الْمُمَيَّزُ تَأْكِيدًا لِمَكَانَةِ الشَّاعِرَةِ : مِنْى الْبَدْرَانِي – كَوَجْهٍ شِعْرِيٍ مُبْدِعٍ،محليا وعربيا – حَيْثُ أَثَارَ دِيوَانُهَا انْتِبَاهَ الْكَثِيرِ مِنْ عُشَّاقِ الشِّعْرِ وَالْأَدَبِ. من جمهورها
وَتَقَدَّمَتْ رئيسة إِدَارَةُ الْمُلْتَقَى الْعَرَبِيِّ لِلْأَدَبَاءِ بِالسُّعُودِيَّةِ الدكتورة مريم حديدي ، باسم الملتقى رواده بِأَجْمَلِ التَّهَانِي وَالتَّبْرِيكِاتِ لِلشَّاعِرَةِ مِنْى الْبَدْرَانِي عَلَى هَذَا الْإِنْجَازِ الْأَدَبِيِّ الْفَرِيدِ، مُعَبِّرَةً عَنْ إِعْجَابِهَا بِتَمَيُّزِهَا وَإِبْدَاعِهَا الْمُسْتَمِرِّ.
وَقَدَّمَتِ الشَّاعِرَةُ مِنْى الْبَدْرَانِي شُكْرَهَا وَتَقْدِيرَهَا لِدَارِ النَّشْرِ عَلَى رِعَايَتِهَا وَاهْتِمَامِهَا بِصُدُورِ دِيوَانِهَا، كَمَا شَكَرَتْ إِدَارَةَ الْمُلْتَقَى الْعَرَبِيِّ لِلْأَدَبَاءِ عَلَى دَعْمِهَا وَتَشْجِيعِهَا الْمُسْتَمِرِّ.







