المحلية

جمهورية داعش المدعشة

[COLOR=#FF0000]جمهورية داعش المدعشة ![/COLOR] بقلم أحمد سعيد مصلح (الصحفي المتجول)

[JUSTIFY]تسعى جمهورية (داعش التخلفية المدعشية )حالياً للإنضمام إلى قائمة الدول (النائمة) العضوية في الجامعة (الحجرية البيزنطية) وكذلك تسعى للإنضمام إلى الأمم الكهفية وإيجاد مقعد لها في مجلس الأمن الصخري ..وقال الشيخ :داعش الداعش المدعوشي مسئول التهريج الإعلامي في جمهورية داعش لصندوق إذاعة داعش :إنني وبإسم جمهورية داعش التخلفية الحجرية أوجه تهديداً شديد اللهجة للجميع وأقول ( ساضربن بيد النجر والمهراس جميع الدول وبخاصة شعوب كلاً من يعارض إنضمامنا وسأمزقهم إرباً إرباً وسأسحلنهم بين الحواري والأزقة كسحل التيوس بعد ذبحها – وسأقطعن رؤوس نسائهن وأطفالهن وسأصلبهن جميعاً في ساحة الإعدام وسأبتر أطراف كلاً من يعترض أو يرفع حق الفيتو – وسنجز شعور نسائهن – وقال لقد كتبنا ذلك على قطعة من جلد جاموس وسوف نقدمه إلى هذه المنظمات على ظهر بغال !

وأضاف سعادته أن جمهورية داعش الحجرية التخلفية الكهفية قد حشدت كافة قواتها لمواجهة جيوش بني ثعلبة ومقاتلتهم من كهف إلى كهف وطالب جيوش بني ثعلبة ومن يؤيدهم من جيوش بني مهرسة ومقاتلي إبن أبي ملطشة بالخروج من كهوفهم لبدء النزال فوراً وأوضح أن جيوش داعش مؤلفة من قوات الحمير المدرعة والمدعمة بالجمال المصفحة والبغال والجواميس النفاثة وكل هذه القوات يشرف عليها خبراء لهم باع كبير في قتال المشركين مثل الفارس اللواء أبو عطيل بن أبي مرقة والعميد ركن قهوجي خطي بن أبي بن بطي – ومساعده النشال المعروف خفي بن حنين المقدوني – وبإشراف مباشر من القادة أبي هباب المعدوسي – وسليق بن بريق – ودريق بن أبي كفته وجميعهم من خريجي السجون ولديهم خبرة في السوابق>

وأن رئيس جمهورية داعش قد أمر بشراء العبيد والجواري لتدريبهم على حمل القنا والسهام والسيوف والخناجر وأن هناك إجتماعاً سرياً طارئاً قد عقد في كهف (أبو سلولق النبطي )برئاسة دعيش بن أبي دعاش الدعاشي تم خلاله بحث كيفية مباغتة العدو وإخراجه من أجحاره إلى ساحة القتال وقال سنمزقهم إرباً إربا ونعلقهم قرباً قربا – وقال أن سيوفنا وخيولنا جاهزة للقتال في أي وقت وأضاف أن دولته الحجرية ستقوم فيما بعد بتحطيم جميع أطباق الأقمار الصناعية بإستخدام المجنيق وإختتم تهريجه بقوله (تباً لكم جميعاً ياقوم ) ! .[/JUSTIFY]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى