
وأضاف سعادته أن جمهورية داعش الحجرية التخلفية الكهفية قد حشدت كافة قواتها لمواجهة جيوش بني ثعلبة ومقاتلتهم من كهف إلى كهف وطالب جيوش بني ثعلبة ومن يؤيدهم من جيوش بني مهرسة ومقاتلي إبن أبي ملطشة بالخروج من كهوفهم لبدء النزال فوراً وأوضح أن جيوش داعش مؤلفة من قوات الحمير المدرعة والمدعمة بالجمال المصفحة والبغال والجواميس النفاثة وكل هذه القوات يشرف عليها خبراء لهم باع كبير في قتال المشركين مثل الفارس اللواء أبو عطيل بن أبي مرقة والعميد ركن قهوجي خطي بن أبي بن بطي – ومساعده النشال المعروف خفي بن حنين المقدوني – وبإشراف مباشر من القادة أبي هباب المعدوسي – وسليق بن بريق – ودريق بن أبي كفته وجميعهم من خريجي السجون ولديهم خبرة في السوابق>
وأن رئيس جمهورية داعش قد أمر بشراء العبيد والجواري لتدريبهم على حمل القنا والسهام والسيوف والخناجر وأن هناك إجتماعاً سرياً طارئاً قد عقد في كهف (أبو سلولق النبطي )برئاسة دعيش بن أبي دعاش الدعاشي تم خلاله بحث كيفية مباغتة العدو وإخراجه من أجحاره إلى ساحة القتال وقال سنمزقهم إرباً إربا ونعلقهم قرباً قربا – وقال أن سيوفنا وخيولنا جاهزة للقتال في أي وقت وأضاف أن دولته الحجرية ستقوم فيما بعد بتحطيم جميع أطباق الأقمار الصناعية بإستخدام المجنيق وإختتم تهريجه بقوله (تباً لكم جميعاً ياقوم ) ! .[/JUSTIFY]