في تخوم أناقة الحرف!!)و لَهُ وَلَهٌ عميقٌ بالجمال!!
** هو (أستاذنا الدكتور علي داوود) إذن ؟!
قد يأتي أصدقاءه وأحبته
وتلامذته (وأنا منهم) في طبق من (ذهب)!
أو في آخر رقم شرفي بكل مرابع
و تخوم أناقته المكية!!
**يأتي الدكتور علي داوود من (عرس) منتظر؟؟ وفي وسائل التواصل الإجتماعي
يروض أبو خالد الفكر المستدر بلغته العربية الراقية لذا فصوت قلمه شدو
وسلطنة باعتبارهما تباشير لا تبارح شخصيته لأنه نبضات إنسان له وله عميق
بالجمال والنشوة والحبور والروح الوارفة
وجغرافية الوجدان..!!
**ويقول (تلميذكم)
قد يأتي هذا من قصيدة متمردة على وصف (سجايا معلمه ) ..
وخصال الأستاذ!!
يُطاعن فيها خيلاً
فوارسها ناءوا (الأطلال) ببلادنا الخضراء بمزن العين أو لعلّه القلب!!!
** مرحباً
أبا خالد.. أينما كنت!!
وشكراً على حرفكم الذي طالما خلعتموه على أمثالكم من النبلاء وعلية القوم
ُتؤثثون بفكركم وإطلالتكم الثقافية فضاءً لمحبيكم هي غاية في إتقان البهاء الأدبي والعلمي والرياضي والإبهار.!.
** الدكتوراه تستحقونها وتستبيح من شخصيتكم المدى
فلا نسمع ثمة سوى “بحة الناي”
• كاتب وناقد صحافي
جدة جامعة الملك عبدالعزيز






