
برعاية معالي وزير البلديات والإسكان أ.ماجد بن عبدالله الحقيل يقام منتدى المشاريع
المستقبلية 2025 في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض ، يعد هذا المنتدى منصة عالمية تجمع المقاولين والمهتمين مع ملاك المشاريع من القطاعين الحكومي والخاص حيث تهدف الى اتاحة الفرصة للمقاولين بالاطلاع على تفاصيل المشاريع المستقبلية بمختلف احجامها والتعرف على متطلبات ملاك المشاريع وآلية التقديم على المشاريع ، صحيفة مكة الإلكترونية حرصت بهذه الُمناسبة على أخذ أراء عدد من رجال الأعمال والمُهتمين .

رجل الأعمال وعضو اللجنة العقارية بغرفة الرياض ورئيس مجلس إدارة سماية العقارية الأستاذ عبدالله بن فهَّاد بن متعب السبيعي : حدثٌ وطني يجمع العقول والخبرات ويُجسد طموح المملكة في بناء مستقبل أكثر ازدهارًا واستدامة وما تقوم به وزارة البلديات والإسكان من جهودٍ لتيسير الأعمال ودفع عجلة التنمية إلى الأمام هو أمر يبعث على الفخر والاعتزاز ويأتي منتدى المشاريع المستقبلية 2025 كأحدث ثمار هذه الجهود الجبارة التي تفتح آفاقًا واسعة أمام المستثمرين والمطورين والمقاولين لبناء مستقبل أكثر إشراقًا لوطننا ، ما نشهده اليوم من منصات تجمع أصحاب المشاريع والمستثمرين والمقاولين ليس مجرد لقاءٍ عابر بل هو خطوة استراتيجية تُرسّخ مكانة المملكة كبيئة جاذبة للاستثمار ووجهة ملهمة للمشاريع الكبرى التي تقود التنمية وتدفع عجلة الاقتصاد وبصفتي أحد المستثمرين بالقطاع العقاري أرى في هذا المنتدى فرصة ذهبية لتعزيز الشراكات وتمكين المقاولين وتقديم حلول مبتكرة تُسهم في تطوير السوق العقاري بما يواكب رؤية المملكة 2030 ويحقق مستهدفاتها الطموحة ، كل الشكر والتقدير لمعالي وزير البلديات والإسكان أ.ماجد بن عبدالله الحقيل والهيئة السعودية للمقاولين على هذا الجهد الوطني الذي يُضيء الطريق نحو مشاريع واعدة تُشكّل ملامح الغد المشرق لوطننا الغالي .
رجل الأعمال بندر بن سعيد السويهري : منتدى المشاريع المستقبلية في الرياض هو فرصة ذهبية لرؤية التوجه الاستراتيجي للمملكة نحو رؤية 2030 والتركيز على الابتكار والتحول الرقمي والاستدامة يجعل منه منصة مثالية لتكوين شراكات دولية واستكشاف فرص الاستثمار في قطاعات واعدة مثل الطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي والتنظيم المتميز والمشاركة الواسعة للشركات العالمية تعكس مكانة الرياض كمركز اقتصادي رائد في المنطقة .
رجل الأعمال فواز باشراحيل : لم يعد الأمر الاستثماري والتنمية الاقتصادية التي تدفع بها المشروعات الحيوية فى المملكة العربية السعودية امر خافي اذ عززت رؤية النماء السخية 2030 ذلك بوضوح تام وهيئة الفرص للجميع ليكون على موعد مع العمل وفق ضوابط وقانون حاكم يكفل كل الحقوق للجميع بل ويجعل الاولويات اكثر وضوحا للخروج بمشروعات ذات مردود مضمون ونجاح ممكن لذلك كان لابد ان يكون العمل الاكثر وجوبا هو الوقوف على الرؤية واهدافها وقراءة أعمالها ومشروعاتها وتكوين فكرة كاملة مدروسة وأعمال تحقق من خلالها الشركات والمؤسسات نموها باذن الله وقد تعدت تلك الرؤية بقوة وخطوات ثابتة الزمن الذي حدد لها واخذت خطوات وانجازات ابعد لتكون الدولة بكل اهدافها على عتبة النجاح وبلوغ الاهداف وتكاملت بذلك مع الدور الشامل للقطاع الخاص بل وتمكنت الدولة من العمل على اتمام منجزات متقدمة جعلت من أعمالها وأدواتها الأكثر تطورا على مستوى العالم ادوات دفع وتسهيل للجميع ليكون العمل اكثر يسرا وتمكنا ومرونة ، انما تم انجازه من تطورات على الساحة السعودية فى العام الواحد يقاس بعشرة أعوام اذ تقدمت الدولة فى كل الاعمال والخدمات المباشرة والمساندة فى التقنية والحوكمة والتنظيم الشامل وقواعد النظام وأسسه المتطورة والمتفوقة على شتى دول العالم ، كما ان الدعم التمويلي الحكومي والبنكي فى السعودية يعد من اهم الركائز لدعم هذه المسيرة المباركة بفضل الله ثم بفضل حكومة خادم الحرمين الشريفين راعي البناء وقائد المسيرة وبجهود ولي العهد المفدى عراب الرؤية وقائد مسيرة الاقتصاد المحلي والدولي اذ اصبحت أعماله منارة مشرقة تضيء سماء كل أرض ليهتدي بها الجميع والى غدا مشرق وأعياد قادمة يحتفل بها السعوديين قريبا بكل منجزات الوطن التي هي صروح خالدة رائدة باذن الله ، اللهم ادم علينا النعم واحفظ ولاة الأمر وايدهم واحفظ الشعب السعودي الأبي الكريم وحقق الاهداف وبلغنا الغايات والنجاح .
رجل الأعمال حمد بن محمد العبيدي : هذا المنتدى ليس مجرد مؤتمر عادي بل محفّل حقيقي لدفع عجلة النمو الاقتصادي ، الرياض تشهد طفرة في المشاريع الكبرى مثل مشروع القدية وهذا المنتدى سيسلط الضوء على المزيد من الفرص الاستثمارية في البنية التحتية والعقارات الذكية ، المشاركون سيحصلون على رؤى قيّمة حول سياسات الحكومة الداعمة للأعمال مما يعزز ثقة المستثمرين المحليين والدوليين .








