القيادة المستدامة هي نهج قيادي يركز على تحقيق الأهداف الاقتصادية والاجتماعية والبيئية على المدى الطويل.
وتهدف إلى تلبية احتياجات الحاضر دون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها.
القيادة المستدامة لها تأثير على المجتمع من حيث تحسين جودة الحياة من خلال توفير بيئة صحية وآمنة.
تساهم القيادة المستدامة في تعزيز الاستدامة الاقتصادية من خلال تشجيع الاستثمار في المشاريع المستدامة.
وتعزز القيادة المستدامة المسؤولية الاجتماعية لدى الأفراد والمؤسسات.تشجع ايضا القيادة المستدامة على الابتكار وتطوير حلول مستدامة للمشاكل الاجتماعية والبيئية.
كما ان القيادة المستدامة لها تأثير إيجابي كبير على التطوع، حيث تساهم في تعزيز روح التطوع وتحفيز الأفراد على المشاركة في الأنشطة التطوعية.
هناك بعض الآثار الايجابية للقيادة المستدامة على التطوع مثل تبني الثقة بين القادة والمجتمع، مما يشجع على المشاركة الفعالة في الأنشطة التطوعية.
ايضا من الاثار تعزيز المشاركة المجتمعية
القيادة المستدامة تبني شراكات بين مختلف القطاعات في المجتمع، مما يعزز فرص التطوع والتعاون.
من الاثار ايضا تطوير مهارات المتطوعين
القيادة المستدامة توفر فرصًا للمتطوعين لتنمية مهاراتهم وخبراتهم.
القيادة المستدامة توفر التدريب والتطوير اللازمين للمتطوعين لتحقيق أهدافهم.
ومن الاثار تعزيز المسؤولية الاجتماعية تقوم
القيادة المستدامة بتعزز المسؤولية الاجتماعية لدى الأفراد والمؤسسات.
القيادة المستدامة تشجع على العطاء والتبرع للمجتمع.
من أهمية القيادة المستدامة في التطوع
بناء مجتمع متماسك فالقيادة المستدامة تساهم في بناء مجتمع متماسك ومتعاون.


