جاءت كلمة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، الذي عقد اليوم الثلاثاء، على هامش زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمملكة، لتكشف عن حقائق عديدة تخص العلاقة بين البلدين.
وركزت كلمة سمو ولي العهد على إبراز العديد من الأرقام التي لا تكذب، والتي توضح مدى عمق العلاقات السعودية الأمريكية، والممتدة منذ عشرات السنين، وتتضمن العديد من الشراكات والخطط التي تساهم في تعميق العلاقات بين البلدين من كافة النواحي، السياسية والاقتصادية والعسكرية.
وتستعرض “مكة” الإلكترونية العديد من الأرقام البارزة التي كشفتها كلمة ولي العهد، والتي توضح عمق العلاقات بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية.
90 عاما.. تاريخ العلاقات الاقتصادية المتميزة التي تجمع البلدين، والتي بدأت بالطاقة ووصلت إلى المعرفة والابتكار.
الشريك رقم 1.. تعتبر المملكة هي أكبر شريك اقتصادي للولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة.
600 مليار دولار.. حجم فرص الشراكة بين المملكة والولايات المتحدة.
300 مليار دولار.. حصيلة الاتفاقيات المعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي.
40% استثمارات.. حجم الاستثمارات العالمية لصندوق الاستثمارات العامة التي تتجه للولايات المتحدة.
1300 شركة.. حجم المؤسسات الاقتصادية التي تستثمر حاليا في المملكة.
4.5 مليون طن.. حجم تبادل الشحن الجوي المستهدف بين البلدين بحلول عام 2030م، للمساهمة في رفع التبادل التجاري المشترك.
22 ألف وظيفة نوعية.. حجم العمالة التي ستوفرها الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في مجال الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات فائقة السعة.
24 مليار دولار.. الناتج المتوقع للشراكة بين المملكة والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030.
