المقالات

يا ناس، الاتحاد حقق الدوري والكأس!

‏يا ناس، الاتحاد هو مبعث الفرح، والسعادة، والسرور!
‏الاتحاد هذا الموسم أطلّ بإطلالة الذهب، في قمة الذوق والأدب.
‏تحققت البطولتان المستحقّتان نتيجة عملٍ متكامل من الكوادر الإدارية، والأجهزة الفنية، واللاعبين، وخلفهم جماهير الاتحاد العاشقة، الوفية، الأبية في كل أنحاء العالم.

‏كل ذلك كان ثمرة جهودٍ عظيمة جاءت بمستوى الطموح والتطلعات، كما يجب وينبغي.
‏فريق الاتحاد تُوّج ببطل الموسم، بتحقيقه جميع بطولات الموسم عن جدارة واستحقاق واقتدار.

‏لاعبو الاتحاد أبلوا بلاءً حسنًا من بداية الموسم حتى نهايته، لتتوج جهودهم ببطولتين مستحقّتين.
‏ومدرج الاتحاد العالمي، الفخم، الذهبي، كان في الموعد دائمًا، بحضوره الإيجابي الفائق، من أجل مصلحة عشقهم الأوحد: الاتحاد.

🌟 نجوم الاتحاد المتلألئة عبر السطور:

‏رايكوفيتش، الحارس العملاق، كان في قمة حضوره الفني والذهني منذ بداية الموسم وحتى نهايته، وتُوّج بالذهب عن استحقاق.

‏دانيلو لويس هيليو بريرا، قلب دفاع الاتحاد، قدّم مستويات ستُخلَّد، وكان صمام أمان وسدًّا عاليًا في الدفاع، ومساندًا فعّالًا في الهجوم، وسجّل أهدافًا ذهبية حاسمة.

‏كانتي، النجم العالمي، قدّم عطاءات مبهرة، وكان عنصرًا مؤثرًا ومرجّحًا باستمرار في خط الوسط.

‏فابينهو، بالشراكة مع كانتي، شكّلا ثنائيًا متميزًا صنع الفارق، وتفوقا على المنافسين ببراعة واقتدار، ليكونا رئة الاتحاد النابضة في كل المباريات والاستحقاقات.

‏كريم بنزيما، القائد البارع، العبقري، الفتّاك في ترجمة الفرص إلى أهداف محققة، قدّم جدية متناهية، والذهب لأهله يدوم.

‏موسى ديابي وبيرجوين، جناحان حلقا بالاتحاد نحو المنصات الذهبية، بطموح متوقد وتطلّع متزايد.

‏بقية اللاعبين الأجانب والمحليين، الأساسيين والاحتياطيين، كانوا جميعًا على قدر المسؤولية، باحترافية عالية، وعلى رأسهم عبدالرحمن العبود.–

‏كل الأمنيات بمواصلة النجاح والتفوّق، في ظل السعي الحثيث لتلبية الاحتياجات الفنية والعناصرية لمواجهة التحديات القادمة، والتي يُتوقع أن تكون أكثر صعوبة.

‏اللهم لك الحمد والشكر دائمًا وأبدًا… الحق منصور، والباطل مدحور، في كل وقت وحين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى