من نعم الله على هذه الأمة أن جعل لها عيدين عيد الفطر وعيد الأضحى وها نحن في فرحة عيد الفطر المبارك وهي فرحة بعد صيام شهر كامل يفرح به المسلمين في جميع أنحاء العالم صغيرهم وكبيرهم وتظل الفرحة بهذا العيد للأطفال أكبر من خلال لبسهم الملابس الجديدة والحصول على أنواع الحلوى والعيديات من الوالد والوالدة والعم والخال وجميع الأهل والأحباب والجيران والتي تحتل مكانة خاصة في قلوبهم وذلك لشراء ما يحبون من العاب ويفرح الكبار معهم فيعملون على إدخال السرور إلى قلوبهم بتوفير ما يحبون في هذه الأيام المباركة المعدودة والذهاب بهم الحدائق والرحلات العائلية الجميلة والألعاب لإدخال الفرح لهولاء الأطفال مع تذكيرهم بالجار الفقير بان يحسنوا إلى أولاده وذلك بإشراكهم معهم في الألعاب والحلوى وغير ذلك مما يفرحهم ويدخل السرور إلى قلوبهم وتظل ذكرى العيد السعيد في قلوب هولاء الاطفال في حياتهم من أجمل ذكريات العمر والتي تظل راسخة في أذهانهم حينما يكبرون ويصبحون رجالا ومن هنا يلزم مشاركة هولاء الأطفال الصغار بالعيد وبفرحته وذلك بالذهاب بهم لصلاة العيد والتي يطلق عليها بصلاة المشهد وأخذهم لزيارة الأقارب وتعويدهم على صلة الرحم وان نشرح لهم معني العيد في الإسلام وليعتز جميع المسلمين بالعيد السعيد وكل عام وأنتم بخير .
[ALIGN=LEFT]الكاتبة : [COLOR=green]أ / وفاء أحمد مكي[/COLOR][/ALIGN]
اشكرك على الموضوع الجميل وبناسبة وكل عام وانتي بخير
الأستاذه وفاء مكي أشكرك على الموضوع المشوق وأتمنى لكي التوفيق وكتابة أفضل المواضيع 😉
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (كل عام وانتي بخير )
اشكرك على الموضوع المميز والجيمل والمفيد بالنسبه للطفل 😎
To_oTa
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كل عام وانتي بخير وصحه وسلامه
امي الفاضلة تحية طيبة
موضوعك جميل وراقي بمعنى الكلمة
غاليتي اشكر لك طرحك للموضوع
اهم نقطة ذكرتيها هي صلة الرحم
حبيبتي لقلبك التحية
الأخت الكاتبة / وفاء مكي أسعدك الله
تحية طيبة ومن العايدين الفائزين وتقبل الله منا ومنكم الطاعات
أشكرك على ما خطه قلمك عن الطفل في العيد فهو يستحق منا الشيء الكثير والكبير من الحب والحنان والعناية والرعاية والأهتمام وتبادل الأراء وياليت كل الناس يهتمون باطفالهم ,,, ولا ننسى المحرومين من حنان الأبوين أو أحداهما ( اليتيم )
يجب أن نشاركه أفراحة وأحزانه ونكون معه بين الحين والأخر وأن لا _لأ _لا ننسى الطفل اليتيم .. نحن في أنتظار جديدك في صحيفة الجميع مكة الا لكترونية
ولك شكري وتقديري ,,,
,,, حجب العصيمي
,,, اعلامي تربوي بالعاصمة المقدسة
العيد هو للأطفال وسيبقى من اجمل الذكريات في حياتهم مثلما نتذكره نحن الان عندما كان صغار ، كنا نذهب لكل بيت في الحي نعيّد عليهم ونطلع بريال وريالين من كل بيت وتغمرنا السعادة ويغمرنا الفرح
ما اجمل ايام الطفولة وما اجمل العيد للأطفال
مشكورة كاتبتنا المتألقة استاذة وفاء مكي
سعدت برؤية قلمك في هذه الصحيفة الرائعة وبهذا المقال المميز
كل عام وانتم بخير
صحيح استاذتنا الكريمة
كم من اعياد حزن مرّت بنا على كِبر لم يعزّينا في الحزن فيها
الاّ ذكرياات اعياد أخرى مَضت
لا زالت محفورة فى القلوب
نستعيد ذكرياتها وبراءتها فتشجي الروح وتنتشي الذاكرة في العيد باستحضار الصور
حتى لو الحال اصبح غير الحال
فلِمَ قد نحرم اطفالنا أن يبنوا بأنفسهم وأفراحهم وبراءتهم
ذكرياتهم الخاصة
التي بالتأكيد سيأتي عليهم مثل ذاك اليوم الذي يحتاجون فيه للخلود اليها بذكرياتهم والخيال
أ.وفاء
شكراً لكِ ولكلماتك من القلب
ودام قلبك بحبره الحنون هنا
تحيتي لكِ