
مكة تقرأ..
في كل موسم حج، تُثبت إثراء الضيافة القابضة أن خدمة ضيوف الرحمن ليست مهمة مؤقتة، بل رسالة وطنية تتجدد كل يوم.
يحدثنا الدكتور عايض بن محمد الغوينم عن هذه الرحلة التي بدأت برؤية واضحة تقوم على الإخلاص في خدمة الحاج والمعتمر، لتتحول اليوم إلى كيان وطني متكامل يقود التميز في عالم الضيافة، ويمثل نموذجًا سعوديًا للحوكمة المؤسسية والابتكار الإداري.
من موسمٍ إلى آخر، تطورت إثراء من خدمة موسمية محدودة إلى مجموعة استثمارية تُدار بأنظمة رقمية ذكية تراقب موسم الحج لحظة بلحظة، من الأساور الذكية إلى غرف التحكم الميدانية التي تضمن تجربة آمنة وسلسة للحجاج.
وقد خدمت المجموعة خلال السنوات الخمس الأخيرة قرابة مليون حاج، وقدمت أكثر من 15 مليون وجبة، واستقبلت ضيوف الرحمن من أكثر من 100 دولة، ضمن منظومة تشغيل تتجاوز 251 ألف متر مربع وتشغّل 8024 حافلة في المشاعر المقدسة.
في إثراء، الحوكمة ليست إجراءً تنظيميًا بل أسلوب حياة، تُبنى به الثقة وتُدار به المخاطر، في انسجام تام مع رؤية السعودية 2030 التي جعلت خدمة ضيوف الرحمن في قلب التنمية الوطنية.
إثراء الضيافة.. حوكمة تتنفس خدمة ضيوف الرحمن
في كل موسم حج، تُثبت إثراء الضيافة القابضة أن خدمة ضيوف الرحمن ليست مهمة مؤقتة، بل رسالة وطنية تتجدد كل يوم.
يحدثنا الدكتور عايض بن محمد الغوينم عن هذه الرحلة التي بدأت برؤية واضحة تقوم على الإخلاص في خدمة الحاج والمعتمر، لتتحول اليوم إلى كيان وطني متكامل يقود التميز في عالم الضيافة، ويمثل نموذجًا سعوديًا للحوكمة المؤسسية والابتكار الإداري.
من موسمٍ إلى آخر، تطورت إثراء من خدمة موسمية محدودة إلى مجموعة استثمارية تُدار بأنظمة رقمية ذكية تراقب موسم الحج لحظة بلحظة، من الأساور الذكية إلى غرف التحكم الميدانية التي تضمن تجربة آمنة وسلسة للحجاج.
وقد خدمت المجموعة خلال السنوات الخمس الأخيرة قرابة مليون حاج، وقدمت أكثر من 15 مليون وجبة، واستقبلت ضيوف الرحمن من أكثر من 100 دولة، ضمن منظومة تشغيل تتجاوز 251 ألف متر مربع وتشغّل 8024 حافلة في المشاعر المقدسة.
في إثراء، الحوكمة ليست إجراءً تنظيميًا بل أسلوب حياة، تُبنى به الثقة وتُدار به المخاطر، في انسجام تام مع رؤية السعودية 2030 التي جعلت خدمة ضيوف الرحمن في قلب التنمية الوطنية.
كانت هذه قراءة من صحيفة مكة الإلكترونية، نخطّ بها درب الوعي ونصنع بها أثر الكلمة… في خدمة ضيوف الرحمن


