
حصد الكاتب السوري ماجد محمد الأسود، المركز الأول (مكرر)، في مسابقة منتدى “الجياد” الدولية للثقافة والأدب التي شارك فيها ما يزيد عن 160 كاتبًا وشاعرًا من 19 دولة.
وأعرب الأسود، في تصريح خاص لصحيفة “مكة” الإلكترونية، عن سعادته بجائزة منتدى “الجياد” وفوزه بالمركز الأول (مكرر).
وولد الكاتب ماجد الأسود، بمعرة النعمان بمحافظة إدلب في سوريا، وهو من مواليد العام 1956، حاصل على بكالوريوس لغة عربية من جامعة حلب عام 1978.
وله عدد من المؤلفات التي تتوزع بين دواوين شعرية منشورة ومجموعات قصصية ومسرحية مخطوطة ومطبوعة، من أبرزها: غثاء السيل – نفحات قلب – نواعير – الحطاب – الموجة الغارقة – قوس الربابة- قصيدة مطبوعة في المناهج التربوية السورية.
وحصل الشاعر على العديد من شهادات التقدير ودروع التفوق في مجال الشعر والمسرح والمقال داخل وخارج سوريا منها: المركز الثاني في مسابقة الشعر على مستوى المملكة بمناسبة اليوم الوطني 1997.
وجائزة أحسن تأليف مسرحي وأحسن شريط إذاعي و جائزة الحفل الثقافي الختامي لمنطقة المدينة المنورة 1997 – 2000، وخطاب شكر من أمير منطقة المدينة المنورة بمناسبة اليوم الوطني 1997.
وحاز على خطاب شكر من مدير عام التعليم بمنطقة المدينة على تأليف النشيد الترحيبي لخادم الحرمين عبد الله بن عبد العزيز عام 2000.
وشارك في معظم نشاطات منطقة المدينة المنورة على صعيد الثقافة والصحة والتربية 1997 – 2000، وحصل على جائزة مهرجان أبي العلاء المعري في سوريا لعامي 2004 – 2010 .
ونال جائزة الشعر لنقابة المعلمين في سوريا 2005، وحصل على العديد من الدروع وشهادات التقدير من الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض، فضلا عن تأليف أوبريت للإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض بطلب من مكتب قرطبة – وقد تم تلحينها وإخراجها.
يشار إلى أن الفائزين بالمسابقة هم: في المركز الأول موسى سويدان، وماجد الأسود (الأول مكرر) وكلاهما من الجمهورية العربية السورية.
وفاز بالمركز الثاني مهند حليمة من سوريا، ونضال الرفاعي من الأردن (مكرر)، والمركز الثالث كل من محسن الرجب من سوريا، وفخري عمر قزع من فلسطين (مكرر).






الخبر غير دقيق يا أساتذة، لأن المسابقة كانت في مختلف الأنواع الأدبية، ، وحضرتكم ذركرتم في أول المقال اعلاه أنه شارك في المسابقة 160 كاتباً وشاعرا، وأضيف وفناناً ، فالمسابقة لم تقتصر على صنف ادبي واحد، لتجعلوا من الشاعر الأستاذ ماجد محمد الأسود هو الفارس الثاني في كل انواع المسابقات، لكن الواقع ان التنافس حصل في القصة القصيرة، والشعر والنصوص المسرحية والفنون التشكيلية،، وفي كل فن هذه الأصناف فاز متسابق اول، ومتسابق ثاني ومتسابق ثالث، وخبركم ألغى الفروع الأدبية كلها، إلا فن الأستاذ ماجد، يا نياله ويا بخته،