أثارت الطالبة في المرحلة الابتدائية أنوار خالد العنزي، حالة من التعاطف الكبير في مواقع التواصل الاجتماعي بعدما رفضت إحدى المدارس استقبالها لعدم تسجيلها بطريقة نظامية.
وقالت الطالبة أنوار خالد العنزي، إن المدرسة التي ذهبت إليها لاستكمال الدارسة فيها طردتها على مرأى من زميلاتها.
وناشدت خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بتوجيه إدارة المدرسة للسماح لها بالدراسة، بعد أن منعتها بذريعة أن والدها غير سعودي.
وتكفل أحد رجال الأعمال سليمان الحضيف بتعليم الطفلة على نفقته الخاصة بإحدى المدارس الأهلية، وهي المبادرة التي وجدت تفاعلا كبيرا من المغردين وإشادة بأخلاقه وكرمه التي تؤكد على أصالة الشعب السعودي وكرمه اللامحدود.
