انها قمة التكامل بين الرياض وواشنطن تأتي أول زيارة للرئيس الأمريكي للمملكة العربية السعودية في عهدته الرئاسية الثانية وهذا دليل على مكانة المملكة العربية السعودية وانها هي المفتاح لحل قضايا الشرق الاوسط وذلك لما تمثله السعودية من مكانة وثقل عالمياً وعربياً وإسلامياً وانها تبذل كل الجهود من اجل الاستقرار وحماية المصالح في الشرق الاوسط والذي يمثل شريان العالم لما يمثله موارد اقتصادية وتنموية وايضا منطقة الخليج العربي وما يمثله من اهمية في النمو العالمي اقتصادياً وموقعه الاستراتيجي والخليج العربي غني بجميع الموارد الهامة والتي تعتمد عليها دول العالم من اجل مصالحهم الاقتصادية
والمملكة العربية السعودية بهذه الزيارة للرئيس الامريكي والتي وصفها ترامب بالتاريخية لانه يعرف ثقل ومكانة المملكة وانها تتمتع باقتصاد من اقوى اقتصادات العالم وقد تم في هذه القمة بين البلدين توقيع عدة اتفاقات في مجال الدفاع والتقنية والذكاء الاصطناعي وكثير من المجالات مما يوفر فرص عمل وايجاد وظائف في الجانبين لقد كانت زيارة ناجحة بكل المقاييس ومن الانجازات ما أعلنه الرئيس الامريكي من الرياض برفع العقوبات عن سوريا قائلاً ترامب اقدم هذا للأمير محمد بن سلمان والذي كان له جهود كبيرة لرفع العقوبات عن سوريا فقد وعد السوريين بذالك واوفى بوعده
انهم قادتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الامين محمد بن سلمان الذين اذا قالوا فعلوا
حفظ الله خادم الحرمين وولي عهده الامين وهذا الوطن وشعب المملكة العربية السعودية.
دام عزك ياوطن
• مطوف ضيوف خادم الحرمين
الشريفين