يواصل وزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر، جولاته التفقدية والاستطلاعية لجميع المنشآت التابعة للوزارة؛ للتعرف على احتياجاتها وإزالة العقبات التي تواجهها.
وكعادته خلال توليه منصب نائب أمير منطقة مكة المكرمة سابقا، بدأ الأمير عبدالله بن بندر، زيارة ميدانية للشؤون الصحية بالرياض، حيث التقى بقياداتها في مركز طب وجراحة القلب بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية.
واستمع الأمير عبدالله بن بندر لإيجاز وعرض شامل عما تقدمه الشؤون الصحية من خدمات صحية ورعاية طبية ومشاريع مستقبلية.
وفي موقع آخر، وقف وزير الحرس الوطني، على وضع مدينة الملك سعود السكنية للحرس الوطني بديراب بمنطقة الرياض وما يعانيه سكانها من سوء النظافة والصيانة، ويوجه سموه بحلها بصفة عاجلة.
واستبشر منسوبو الحرس الوطني، بزيارة وتوجيهات الأمير عبدالله بن بندر، معربين عن أملهم في تقليص قوائم الانتظار وإنهاء معاناتهم، لاسيما الذين اقترب بهم السن من التقاعد.
وقال رامي “كل الشكر والتقدير لهذا الأمير، إسكان الحرس الوطني بجميع مناطق المملكة يعاني وخاصة الرياض قوائم الانتظار أكثر من 12سنة، والإسكان من أولويات المواطن السعودي سواء الإسكان العسكري أو وزارة الإسكان، أملنا بالله ثم بولاة الأمر إيجاد حل لمشكلة الإسكان بشكل عام”.
وكتب فهد، “الأمير عبدالله بن بندر، من زمان وينك؟”، وغرّد بندر ” نسأل الله لوزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر، التوفيق والسداد في خدمة الوطن بإذن الله”.
وتابع الحارثي “هذا الأمير الشاب تفاءلوا به خيراً بتعيينه وزيرًا للحرس الوطني، حيث يذكرني اسمه برمز الحرس الوطني الملك عبدالله رحمة الله عليه، إضافة إلى أن الأمير عبدالله بن بندر، رجل مشهود له بالصلاح والأمانة والتفاني في أداء عمله وما يتميز به من فهم وإدراك ودقة ملاحظة هنيئاً للحرس الوطني بهذا الرجل”.
