الوحدة ” إلي اين “

الوحدة ” إلي اين ” ؟
عاطف الأحمدي

– الفرص تتناقص والخوف كل الخوف من الوصول الى خيار الفرصة الوحيدة وقد تتلاشى .
– أربع انتصارات وبعدها خسائر متتالية ” سواء تعادل أو هزيمة فكلاهما في المقام واحد ” فمن غير المعقول ان يكون الخلل فني ” فقط ” .
– مدرب يقال ويقع الاختيار على مدرب آخر فتحضر الإقالة مجدداً
” الخلل في المدرب أم في الاختيار ” .
– نطالب بالتعديل فنتفاجئ بالتغير ” اخر العلاج الكي ” وليس أول العلاج هذا لو كان ماتم تغيره هو ” المرض فعليا ” .
– انتقدنا الجزائري جمال مناد على بعض الخيارات وبعض التصرفات ولكن النتائج التي حققها مع الفريق تجعلنا نسكت ولا نتحدث ” على ضوء النتائج فقط دون القناعة “ببعض ” الامور الفنية”نكرر ” بعض ” .
– المدرب جزء من منظومة متكاملة وليس كل المنظومة فأين باقي هذه المنظومة من تعديل الحال.
– أسهل الحلول رمي اللوم على الآخرين ” مدرب” أو ” إداري ” من أجل الخروج من مأزق تحمل المسؤولية .
– من يتحمل الخلل ” المبعدون أم الباقون أم الذاهبون ”
– طلبات وتحقيق رغبات والنتيجة طريق مليء بالمنحدرات ”
– أصحاب الشورى والمشورة دائماً يتوارون خلف الأسوار ومن يتحمل مُصَدِّر القرار .
– لقاء مُقبل خطير والتعثر سيُرمى بالظلال .
– العودة إلي الطريق الواحد الذي بدء عليه المشوار قد يكون أول خطوات الحلول .
– عندما تعالج ألأخطاء بأخطاء فهنا تقع ” ام الكوارث ”
– ليس كل الطلبات مشروعة فبعض الطلبات الهدف منها المصلحة الشخصية وليست المصلحة العامة ” فالحذر مطلوب ”
– حازم ومساعد قدمتوا الكثير والمثير والخوف ان تذهبوا بلا تأثير .
– صديقك من صدقك القول ليس من صادق على أفعالك فغداً سيصادق على قول غيرك .
– أخيرا ” الحديث في الشأن الوحداوي اصبح يقاس بالعواطف وليس بالمنطقية .

تويتر @aborief